تشرع سفن الصيد الأوربية إبتداءا من هذا الأسبوع في ممارسة نشاطها بالمياه المغربية بعد حصولها على التراخيص اللازمة وذلك بعد أن كانت قد غادرت المياه المغربية على إثر إنتها الأربع سنوات التي حددها الإتفاق السابق الموقع سنة 2014، حيث ركن الجانبان إلى صياغة اتفاق شراكة جديد في مجال الصيد البحري المستدام، تم توقيعه بين المملكة المغربية والاتحاد الأوروبي يوم 14 يناير الماضي.
وسيقوم قطاع الصيد البحري، خلال هذه الأيام في منح أول رخص الصيد. وذلك بعد ان كانت الرابط قد إحتضنت بحر الأسبوع الماضي أشغال أول لجنة مشتركة، تتألف من ممثلي الطرفين، حيث سجلا معا أن الاتفاق يستوفي الشكليات اللازمة لتنفيذه لدى مؤسسات الطرفين لتتم المصادقة عليه . وذلك بعد أن استعرض الجانبان الأساليب العملية والجوانب التقنية الواجب التقيد بها من طرف السفن الأوروبية، لممارسة نشاط الصيد البحري في إطار التدبير المستدام لمصائد الأسماك.
وكان بلاغ لوزارة الفلاحة والصيد البحري والمياه والغابات قد أشار في وقت سابق إلى أن الطرفين توقفا عند حصيلة أشغال المجموعة العلمية المشتركة، وصادقا على برمجة المقابل المادي المرتبط بالدعم القطاعي، الموجه لتمويل مشاريع تنمية قطاع الصيد بالمغرب في إطار الاستراتيجية القطاعية “أليوتيس”.
وخلص بلاغ الوزارة إلى أنه، في ختام أشغال اللجنة، أشاد الطرفان بالمناخ البناء الذي ميز انعقاد أول اجتماع لهذه اللجنة المشتركة.
لبوفري ماعندو ما يدر ثماك خصو يتحرق هو وبركتو
لبحري ديجا تحرق معندو الحق فالكوطاط
معندو.الحق يخدم فلباركوات بيلاجيك
لا طغتية صحي كاينة لا لميتيوال.. لا ثمن.. سلعة ديالو 10درهم
أ ش يبقي يدير ثماك