العيون .. مهنيو السردين يتطلعون لتحسّن المصيدة بعد تفريغ كميات من الأسماك المختلطة

2
Jorgesys Html test

عادت مراكب للصيد الساحلي صنف السردين بميناء العيون خلال اليومين الماضيين من رحلات صيد بحرية، معبأة بكميات من أسماك السردين المخلوط بكميات من الأسقمري “كابيلا“، وأسماك الأناناس “Griset“، الأمر الذي أتلج صدور مهنيي صيد الأسماك السطحية بالميناء الذين واجهو أزمة قوية هددت الإستتثمار في الأشهر المنقضية من السنة.

 

وحسب تصريحات مهنية متطابقة لــجريدة “البحرنيوز“، فإن مراكب صيد السردين النشيطة بمصيدة الأسماك السطحية الصغيرة بالوحدة الفرعية الأطلسية الوسطى “ب”، والتي تضم مينائي العيون-طرفاية، تمكنت من العودة إلى أرصفة الميناء، محملة بكميات مهمة ومتفاوتة من الأسماك، حيث تراوحت الكميات المفرغة ما يقارب 571 طن من أسماك الأسقمري، وحوالي 66 طن من السردين، بقالب جيد، فيما جرى تفريغ ما يقارب 19 طن من أسماك الأناناس “Griset“. إلى جانب كميات متفاوثة من سمك البوري ، حيث يعول مهنيو الصيد الأسماك على عودة الروح للمصيدة التي ظلت تتخبط في كثير من التحديات.

ويرى الفاعلون المهنيون أن المصيدة بدأت تعرف تقهقرا في الأسماك السطحية، الذي ظهر في مناسبات قليلة في الأشهر الآخيرة، وهو المعطى الذي ساهم في تراجع مداخيل المراكب ، في ظل إرتفاع تكاليف رحلات الصيد، إذ لم يفسر هذا التقلب الذي تعرفه المصيدة، وعلاقته بالتغييرات المناخية وعدم إستقرار درجة مياه البحر.

Jorgesys Html test Jorgesys Html test

2 تعليق

  1. تحية للجميع دائمآ ما نختبئ اختباء الشمس وراء الغربال كما قلت سابقًا الطبيب الفاشل يوعز فشله تشخيص المرض الى العامل النفسي او مرض نفسي كذلك شان المعهد الوطني فعلى شماعة الانحباس الحراري يبني فشل مخططاته ،ومايزيد الرؤية غامضة هو ما يعرفه الكون من زيادة في ارتفاع الحرارة وماهي البدائل لتعايش مع هذه الضاهرة ،مع التحفظ على كونها السبب الرئيسي ،تحياتي ومودتي.

  2. ابريل 2021. كشفت مصادر مأذونة حضرت لقاء جمع إدارة مندوبية الصيد البحري بالعيون بممثلي القطاع لاسيما الصيد الساحلي صنف السردين، اليوم السبت 24 أبريل 2021. في تصريحات متطابقة لـجريدة “البحر نيوز”، أن مندوب الصيد البحري، نبه ربابنة و مهنيي السردين، إلى عدم صيد أسماك (الأناناز-griset)، وضرورة احترام قوانين الصيد المعمول بها في هذا الصدد.
    https://albahrnews.com/الأناناس-يخلق-الجدل-يميناء-العيون-ول/

أضف تعليقا

الرجاء إدخال تعليقك!
الرجاء إدخال اسمك هنا