الغرفة المتوسطية تجدد مطالبها لجهة الشرق مستعجلة تسوية ملف النيكروس

2
Jorgesys Html test

جددت  غرفة الصيد البحري المتوسطية، ملتمسها لمجلس جهة الشرق، للتذكير  مطالبة بتسوية التأخر الحاصل في استفادة 11 مركبا من الهبة الملكية المستحقة في قطاع الصيد البحري لفائدة المتضررين من هجمات النيكروس منذ سنة 2018 رغم المراسلات المتعددة سواء من طرف الجمعيات المهنية أو من طرف غرفة الصيد البحري المتوسطية.

ودعا يوسف  بنجلون رئيس الغرفة المتوسطية في نص  الملتمس إلى “إيجاد حل عاجل لتعويض 11 مركبا الذين لم تتم تسوية استفادتهم من الدعم المولوي الشطر الثاني ، وبرمجة التمويل على غرار جهة الشمال لاستفادة المهنيين من اقتناء شباك سينية مع إعطاء ، قطاع الصيد البحري في الجهة المكانة التي يستحقها، اعتبارا للدور الذي يلعبه في التنمية المستدامة والتشغيل وتزويد الساكنة بالأسماك ومساهمته في توفير الأمن الغذائي للمواطنين”.

وقال  يوسف بنجلون رئيس الغرفة المتوسطية في ذات الوثيقة  أن مهنيي الصيد الساحلي جد مستائين  من هذا الوضع القائم ،الذي لا يشرف وفق تعبيره الجهة الشرقية والتي ستتحول إلى قطب اقتصادي كبير في المستقبل القريب وعلى الخصوص في المجال البحري.  خصوصا بعد تقاعس “الجهة  في برمجة دعم اقتناء الشباك السينية لفائدة المهنيين أصحاب مراكب صيد السردين المتضررين على غرار الجهة الشمالية.

وكان مهنيو الصيد الساحلي قد طرحوا خلال الجمعية العامة لغرفة الصيد البحري المتوسطية المنعقدة يوم 08 مارس 2024 يذكر نص الملتمس الذي إطلعت على تفاصيله البحرنيوز، “عدة تساؤلات حول التهميش الذي يعاني منه قطاع الصيد البحري بالجهة الشرقية من طرف مجلس الجهة، ويعتمدون في ذلك على عدم برمجة في ميزانية سنة 2023 تعويض 11 مركبا التي ظلت عالقة إلى يومنا هذا، ولم تستفد من الهبة الملكية المخصصة لفائدة مراكب صيد السردين المتضررة من هجمات الدلفين الكبير (النيكروس) منذ سنة 2018 رغم المراسلات المتعددة”.

إلى ذلك وفي موضوع متصل ينظم المركز الجهوي للمعهد الوطني للبحث في الصيد البحري بطنجة، يوم غد الأربعاء 22 ماي 2024،  لقاء يروم إستعراض الوضع الحالي للبحر الأبيض المتوسط، وكذا مناقشة التحديات المتعلقة بتفاعل الدلافين الكبيرة مع شباك الصيد، بالإضافة إلى استكشاف الأفاق المستقبلية لتحسين الوضع وتوجيه السياسات والتدابير اللازمة . 

Jorgesys Html test Jorgesys Html test

2 تعليق

  1. Les dauphins et les humains coopèrent pour pêcher
    Ces travaux partent d’une observation: dans la ville de Laguna au sud du Brésil, de grands dauphins qui interagissent avec les pêcheurs présentent un meilleur taux de survie que les autres.
    Il ne s’agit pas d’une pêche industrielle mais traditionnelle, la pêche aux mulets qui sont de petits poissons qui migrent en banc vers les estuaires pendant l’hiver austral. Les pêcheurs se positionnent donc jambes dans l’eau sur la côte avec un filet pour les attraper. On avait déjà observé que les grands dauphins avaient tendance à rabattre les bancs de poissons vers les côtes, mais impossible avec ces seules données de savoir s’ils tiraient un bénéfice direct de leur collaboration avec les humains. https://www.radiofrance.fr/franceculture/podcasts/le-journal-des-sciences/le-journal-des-sciences-du-vendredi-03-fevrier-2023-5249013

أضف تعليقا

الرجاء إدخال تعليقك!
الرجاء إدخال اسمك هنا