تسبب منع المكتب الوطني للصيد البحري بالعيون لما يعرف بالفقيرة وتوقيف كل وسائل النقل الناقلة للإسماك التي لا تتوفر على سند قانوني في تكدس الأطنان من الأسماك التي كانت معبأة في أكياس بلاستيكية من اجل التسويق لإستهلاك الآدمي.
وكانت وزارة الصيد البحري قد خصصت في وقت سابق نسبة من المفرغات تقدر ب 05 في المئة ، توجه للاسواق المحلية في اطار التضامين الاجتماعي ، يستفيد منها ابناء المنطقة لتأطيرهم مهنيا كتجار السمك ، على أن يتم التوقف بالعمل بهذه التعليمات متم 2013.
غير أنه مع مرور الوقت تحولت هذه الممارسة لتقليد وعادة يصعب التخلي عنها، حيت شوهد أمس أصحاب الأسماك المصادرة وهم يحاولون إسترجاع أسماكهم، بل أن إحتجاجات قوية صاحبت هذه الخطوة تدخلت على إترها السلطات الولائية حسب ما نقلته مصادر عليمة، لتهدئة الأوضاع، وإيجاد حلول كفيلة لخلق نوع من التوازن بين ما هو اجتماعي و ما هو اقتصادي.
الفيديو عن الصحراء اليومية
[youtube_sc url=”https://youtu.be/MPC4KSX5_hE”]
اعتقد اننا سنفجر الوضح المتعلق بهذا صحراوي وهذا شياضمي واخر شمالي وشرقي نحن جميعا ابناء هذا الوطن العزيز شعارنا الله الوطن الملك ، براكا من السياسة الخاوية، المسالة الاجتماعة على راسنا وعينينا ونحن نصفق للعمل بها على جميع المغاربة وان كانت هناك اولويات من طرف السلطات لمجموعة تعيش الهشاشة والضعف والفقر هذا لا يعني اننا نخاف من تقديم بعض التسهيلات في الميدان الاجتماعي مع اخواننا في الله . لذا نقول لمن يدعي انه ورث الاعانات او التسهيلات المجانية ويفرضها علينا فبدون شك نقاوم دلك بطرق ترضي الجميع فقط تبقى اشارة بالرغم او عرف لا نتقبلها.