كشفت مجموعة صوريمار اليوم الإثنين عن عروضها بخصوص جهار الرصد والإتصال عبر الأقمار الصناعية VMS برسم الموسم الجديد، حيث أعلنت في وثيقة توصلت البحرنيوز بنسخة منها، على مختلف الأثمنة والعروض التي ستطبع الموسم. فيما أكد المدير العام للمجموعة، أن الأثمنة عرفت مجموعة من التخفيضات نزولا عند رغبة الزبناء، وتفاعلا مع الظرفية الحالية التي أملتها تطورات جائحة كوفيد 19 .
وأوضح إداريو المجموعة، أن إهذه الآخيرة لم تتوصل إلى حدود اليوم، بأي طلب يخص فسخ العقدة مع الشركة من طرف أي من المجهزين، لأن فسخ العقدة يفرض تقديم طلب لإدارة االمجموعة قبل شهرين عن نهاية اللإشتراك السنوي، المحددة نهايته في 31 من أكتوبر. وهو ما يجعل عدم التقدم بهذا الطلب في الموعد المذكور، تجديدا تلقائيا للعقد الذي يربط المجهز بالمجموعة.
وتشدد المجموعة على أن التراجع في وقت لاحق أو الإنسحاب، يفتح المجال أمام الإدارة في سلك القنوات القانونية لتحصيل حقوقها. فالإنسحاب يكلف المجموعة وفق تصريح سابق لمديرها العام، خسائر مالية مهمة، خصوصا وأن المجموعة تكون قد عمدت إلى وضع المركب ضمن أجندتها السنوية في علاقتها مع الشركة المالكة للقمر الصناعي.
وحسب المدير العام للمجموعة فإن هده الآخيرة ، ستضطر بشكل جدي إلى اللجوء إلى قطع إشارة أجهزة الرصد والتتبع، بالنسبة لمراكب الصيد، التي لم تسوّي وضعيتها المالية اتجاه الشركة، عند حدود31 أكتوبر، حسب ما تشير إليه بنود العقد الدي يربط المجموعة بالمجهز.
ويشير المدير العام أن المجموعة الرائدة في قطاع الإتصالات البحرية ظلت وستبقى في خدمة الفاعلين المهنيين، بشكل ريادي كما تعودوها دائما. وهو ما يجعل المهنيين بدورهم مطالبين بالحفاظ على مصالح المجموعة، وإحترام إلتزماتهم معها كما ترعاها العقود الموقعة بين الأطراف المتدخلة .
مجموعة صوربمار لها تجربة كبيرة المتعلق بجميع ادوات ولوازم الصيد البحري الساحلي التقليدي وبواخر وبواخر التجميد ( أعالي البحار ) خصوصا الإلكترونية من
ثمار. صوندور. آلة المراقبة محركات من الجيل الجديد .
اكثر اثمنة مناسبة وتوفير الخدمة في كل ساعة .