بسبب مقال وصف ب “الطائش” فدرالية السعدوني لتجار السمك تفصل جمعية مهنية

الصورة لا تحتاج الى تعليق وان صاحبها كان في البداية يقول( تقطيع الاعناق ولا تقطيع الارزاق) وكان يصف على. امواج الاذاعات ان القرار الانفرادي حول تجارة السمك تتحمله الوزارة والمكتب الوطني الصيد فعلا ذلك الوقت كان محتاجا لرئيس جمعية تجار السمك باهل فاس من اجل التصويت عليه وها هو اليوم يقال صفته ووجهه في اتجاه القانون بل اكثر من هذا يطن في التمثيلية الحقيقية لتجار السمك والناطق الرسمي في شخص رئيس الفدرالية المغربية لتجار السمك والجراة ااني يخاطب بها دليل انه صصادق وغير متملق

إن الأصل في الحياة هو التعدد والاختلاف والتنوع وكل محاولة لفرض إجراء احادي او إقصاء نوعي هو مجرد محاولة لفرض خيار مركزي ووحيد يخدم مصالح الفئات المهيمنة , إننا كمهنيين سئمنا خطاب المهادنة وكان ينضر الينا دائما كقاصرين وجب الحجر عليهم (القرارات الفوقية ) لقد انتهى زمن الانبطاح يا سيدي الست انت القائل (قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق ) اينك من هدا الشعار وسيف ديموقليس مسلط على المهنيين بكل شرائحهم , ادكرك سيدي بما وقع للمتنبي شاعر الهجاء والمدح لما حانت ساعة الحقيقة وتواجه مع فاتك الاسدي اخ المسمات ضبة التي هجاها المتنبي وأتناء المعركة حاول الفرار هو وأبنائه وقال له غلامه مفلح الست أنت القائل :
الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم
لــــمـــــاذا تهرب عليك مواصلة المعركة معنا ؟ وهنا قال له المتنبي قتلتني قتلك الله .
آدن سيدي المحترم عليك إن تتحمل جميع الانتقادات بصدر رحب والمقال الذي وصفته بالطائش ما هو إلا صرخة من غيور على المهنة والمهنيين ولسانه حاله يقول مع محمود درويش رحمه الله (إما إن نكون أولا نكون)
والسلام عليــــــــــــكم

السؤال المطروح من هو هذا المستشار،الجواب عند أهل فاس، أما السيد رئيس الفدرالية الوطنية ،فله ألف شكر على بلاغه ونتيجة الحوار مع الوزارة،فما ذنب مهني الجمعيات التي خاضت الإضرابات فاقت 25يوما،أتحدى أي كان ،أجابت هد الفدرالية المغربية سوى الجوع تطبيق القانون على تاجر السمك،لا توسعة و لاتعرفة في البيضاء ،ولا أكادير ولا طان طان ولا بوجدور،المهم هو أن تاجر السمك،كي يدعي على رئيس الفدرالية(حسبي لله و نعم الوكيل فيك)انت رايس في المركب ماشي صايك لحوالا

لا يوجد في القنافذ أملس،اءن كلتا الفدراليين لم تجلب للمهنيين سوى الخراب و الدمار،فكثرة الاجتماعات مكنت الوزارة من معرفة مكامن الضعف و بدل شعار قطع الأعناق الذي صم آذاننا في الفدراليتين اصبح تمكين قاطع الأعناق و الأرزاق من رقاب المهنيين المخدوعين الدين اصبح وضهم لا يصر عدو و صديق منذ تولي منصب الرياسة من لا يستحق حتى منصب مرؤوس فواحد في أسفي يبيع الأوهام للمهنيين و يشتري من الوزارة الوعود والعهود،والآخر في أكادير ثوري آخر زمان،لا يحسن سوى الدعوة و التحريض على إضرابات أثبتت فشلها غيرنا مرة و الذي لايرى من الغربال أعمى ،فيكفي النظر لواقع ميناء أكادير للتأكد من الخيبة الكبيرة،و لهذا نقول للأخوة في كل الموانىء و الأسواق إياكم والثقة العمياء في المرؤوسين معا،ومن الأفضل للكل التكاثر محليا و وطنيا فهو مجرد وهم و سراب سيقدم كم في أولى المحطات،فتحية الأسمر الدي جوع ميناء أكادير

شكرًا لكاتب المقال 4،فالتجار الذين لطالما اعتبرتهم الوزارة الحلقة الأضعف في كل حوار بعد أن الحلقة المجهولة، اصبحوا غير قادرين ومتوسعين من تقديم مزيد من التنازلات ،أن أي تفريط أو تنازل جديد هو في الحقيقة جريمة في حق التجارة والتجار مع سبق الإصرار و الترصد،لكن ما عسانا نقول في ميدان صار كل شئ فيه ممكنا من طمس للحقائق و تزوير للتصاريح و الوتاءىق ،و غش و تدليس في الصفقات و برامج معدات تقنية و إلكترونية ذكية اخترعها أدمغة في بلاد المليار بغرض التدقيق و السرعة، لتصبح آلات بليدة و وسيلة للتباطىء و التزوير في بلدان الدرهم و الدينار،أما بخصوص نتيجة هذا الإضراب فالجواب(محضر الاجتماع)فضياع تجار السمك إلدارالبيضاء وصيام تجار أكادير و نتيجة هو التوقيع على المحاضر،الفاهم يفهم،أما الخطابات في المقاهي و بيع الوهم و السراب والخطابات الدينية لتجويع الميناء ،فلا بد من طبيب نفساني لتشخيص هذ الداء،

بلاه عليك ماهو نتيجت الإضرابات التي خاضت الفدرالية،التوقيع على المحاضر،ليعرف جميع المهنيين ،أن السيد الوزير و السيدة الأولى يلعبون على الوقت،اينكم من قانون 14/08،اينكم من التعديلات التي ثتبججون بها،سواء محضر موقع لا يساوي 25يوم من جوع وخاصة ميناء أكادير،رسالة الرئيس قد وصلت،ومن يريد أن يعرف الحقيقة ،عليه أن يذهب الى سوق السمك لميناء أكادير،ويشوف الفقيه أش كيدير بلعلالي،وموت يا……أنا رئيس الفدرالية و لكم الجواب،