خلف تنظيم مخيم سياحي لرحلات بحرية يقوم خلالها بعض السياح بصيد مجموعة من الأسماك الممنوع صيدها سخطا في صفوف مهنيي الصيد البحري بالإقليم.
وحسب جريدة آخر ساعة التي أوردت الخبر فإن مهنيي الصيد بالداخلة قد إحتجو على ما يقوم به المخيم السياحي من خروقات وصفوها ب”جريمة في حق الثروة السمكية”.
وأكد المحتجون في تصريحات للجريدة أن “المسؤولين على المخيم السياحي ينظمون رحلات ب800 أورو للرحلة الواحدة، فيما يقوم السياح المشاركون في الرحلة بصيد مجموعة من الأسماك الممنوع صيدها نظرا لندرتها، كسمك الكوربين الصغير الذي قل عدده بسبب الإفراط في صيده”.