إنعقد أمس الاثنين 29 ماي 2017 اجتمــــاع اللجن المحلية لتحديد المراكب المستفيدة من الدعم لاقتناء الشباك الجديدة للصيد البحري حيث توزع الإجتماع على ثلاثة محطات همت مقر مجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، و مقر ملحقة الجهة بمدينة الحسيمة، وشفشاون.
وتدخل اللقاءات الثلاث التي همت تدارس ملفات لمجهزين بموانئ الجبهة والمضيق والحسيمة، في إطار تنفيذ مقتضيات الاتفاقية المتعلقة بدعم اقتناء الشباك السينية الجديدة لصيد السردين الموقعة بتاريخ 14 أبريل 2017، وطبقا للمادة الثامنة للملحق الأول من الاتفاقيــــة. وذلك في افق صرف الجهة للدعم المخصص للمراكب التي تستوفي الشروط المنصوص عليها في الاتفاقية. بتعويضات عن الشباك التي لحقها الضرر بسبب الهجمات المتكررة من طرف الدنفين الأسود
و حسب عبد الواحد الشاعر رئيس لجنة الصيد البحري بمجلس جهة طنجة تطوان الحسيمة، فإن اللقاءات الثلاث ، كانت ذات طابع تدارسي و تشاوري بين مكونات هذه اللجن المخول لها تمحيص ملفات مجهزي مراكب الصيد الساحلي المتضررة شباكهم من الهجمات المتتالية لسمك النيكرو ، مسجلا ان اللجنة إستقبلت 11 ملفا من ميناء المضيق فيما تدارست اللجنة التي تكفلت بميناء الجبهة ملفين.
و اوضح الشاعر الذي كان يتحدث في تصريح هاتفي مع البحرنيوز، أن قبول ملف المرشح من عدمه يبقى مرتبطا بمجموعة من الشروط المسطرة لدى مندوبية الصيد البحري بتوصية من الإدارة الوصية، من قبيل الإنتماء للميناء وسلامة مختلف وثائق المركب، وذلك بالإضافة إلى الشروط التي يضعها المكتب الوطني للصيد البحري والمرتبطة بنشاط المركب داخل الميناء الذي ينتمي إليه، بناء على قيمة وحجم مبيعات الآخير .
يذكر أن اللجن الثلاثة ومعها المصالح المختصة، تواصل إستقبال ملفات المجهزين وتدارسها ن في أفق المصادقة عليها من لدن مختلف الأطراف المتدخلة، حتى يتم التسريع بعملية صرف التعويضات لمستحقيها ، بهدف تحفيز مراكب الصيد في ممارسة نشاطها بشكل حماسي بمختلف الموانئ المتوسطية .
أوا الزيادة في الطوناج للصيد الساحلي ( من 50 طن إلى 150 طن ) .
الأسبقية للصيد في بوجدور للصيد الساحلي
التناوب في الداخلة للصيد الساحلي
العصنرة وبرنامج إبحار للصيد الساحلي
أوا والصيد بالشباك المنصوص عليه بمحضر بين الوزارة والمهنيين والمسؤولين وغرفة الصيد البحري المتوسطية سنة 2003 انه صيد تقليدي ساحلي البقاء عليه بالصيد للاسماك السطحية مثل مراكب الصيد الساحلي بالبحر الابيض المتوسط وبنفس الشريط البحري وليس لهم الحق في تغيير المنطقة المتوسطية من نقطة الافراغ وقرى الصيادين والا يصبح صيد تقليدي تابع للقانون 1919 .اليوم هذا النوع من الصيد الشبباك تتعرض شباكهم إلى الآلاف والقطيعة والمزيد من طرف الدلافين السود مثلهم مثل مراكب. الصيد الساحلي بالمضيق والجبهة والحسيمة والناضور . اصفرت الاجتماعات الأخيرة المتضاربة والمتقاطع والمنسمة على ثلاثة أفواج. وعلى أشكال وانواع من التمثيلية وحكم على الشباك بعدم الاستفادة والتعويضات على.الضياع وحقهم من هبة الملك.
أعتقد أن هذا التهميش والحق في حق قوارب الشباك صنف الصيد الساحلي للاسماك السطحية لم يبقى أمامهم إلا رفع تظلماتهم من طرف أقوام إلى مولانا أمير المؤمنين أو اتخاذ نظالات سلمية مشيا على الاقدام من اشماعلة قاع أساس أجنانيش آمثار تارغة إلى عمالة شفشاون أو بالجبهة نحو مندوبية الصيد البحري .
عنوان الموضوع يوضح هناك خلط و ارتباك في القرار وكيفية الوصول إلى رضى المتضررين من المنحة وتقسم الاجتماع إلى اجتماعات ثلاثة .
أيضا التركيز على ميناء المضيق والجبهة واستثاء ميناء الحسيمة وبني أنصار بالناظور وقرىة الصيد اشماعلة ونقط الافراغ كل من قاع أسراس تارغة آمثار سيخلق فوضى في غياب عقلنة لمسؤول بالجهة وادعاء.إلمامه بكل شيء رغم هناك لجنة الصيد الممثلة من طرف المهنيين في جهة تطوان طنجة الحسيمة والذين لهم تجربة ودرايا في مثل هذه الواقعات وغرفة الصيدالمتوسطية أو ترك الأمور للسادة المندوبين بمعية المهنيين لماذا التدخل للجهة في الموضوع وهم خسروا الشأن والهمة والتمثيلية مع الريع الحسيمي .
هناك بعض البحارة بالناضور يريدون ان يستفيدو من الهبة الملكبية الممنوحة لبحارة الحسيمة،وقد قررو بان يدخلو في اضراب عن العمل ابتداء من4يونيو.