كشفت جريدة المساء أن لوبيات الشواطئ تبتز المصطافين وتفرض تعريفة خاصة ضدا على القانون وعلى التعريفة التي تقرها السلطات بهذا الخصوص، علما أن هذا الإشكال يتكرر سنويا ولم تتدخل أي جهة لإنهائه.
وفق المنبر ذاته فإن بعض المصطافين، طالبوا بالتدخل لتحرير هاته الشواطئ، من قبضة المخالفين الذين يستغلون فئات هشة تبحث عن الاستجمام والترفيه بشواطئ تكون قريبة من محال سكنها وغير مكلفة. خاصة في ظل الظرفية الراهنة والعجز الاقتصادي الذي تسببت فيه جائحة كورونا.