أوصى المعهد الوطني للبحث في الصيد البحري في تقريره الآخير حول وضعية مصيدة الأخطبوط، بمجموعة من التدابير التي توزعت على توصيات إستعجالية واخرى على المستوى المتوسط والبعيد، بعد أن شخص واقع المصيد التي تعاني من الاستغلال المفرط الذي يعيق بشدة تجدد وتنامي المخزون.
فعلى المستوى المستعجل، كان المعهد قد أوصى الإدارة الوصية، بضررة تأجيل موعد إنطلاق الموسم الصيفي لصيد الأخطبوط ، مع مواصلة تقييم تطور حالة المخزون خلال شهري يونيو ويوليوز.
ودعا المعهد على المستوى المتوسط ، قطاع الصيد، إلى العمل على وقف ظاهرة الإستغلال المفرط. من خلال حظر أي نشاط صيد أثناء الراحة البيولوجية، ووقف تنامي الصيد العشوائي.
وعلى المدى الطويل، فقد نبه المعهد إلى ضرورة منع الغراريف البلاستيكة، وتقديم معدات بديلة؛ مع التفكير في إيجاد حلول لاحترام مناطق الصيد. وتبني نظام مراقبة يسمح باحترام معدات الصيد ، وكذا إحترام الحظر المفروض على صيد صغار الأخطبوط .
اصبح التحكم في القوارب القانونية لوحدها والغير القانونية تصطاد طول السنة بدون توقف
الرشوة هي العامل الرئيسي في تدهور مصايد الاخطبوط الرشوة تسمح للبحار ان يتجاهل كل القوانين المسموح بها متال السماح بدخول غراف من نوع30 لتر كبير الحجم والصيد في اوقات الراحة وصدور بعض المعلومات الإستخبارية من التكنات وقت خروج الدوريات (الزودياك) ولهدا يتفادى اصحاب التهريب الخسارة والوقوع في الفخ ( اخوكم بحار من 24 عام ماكسبت سكنا والمهربين ادركوا تروات ولله الحمد