لقي شابان مغربيان مصرعهما، مساء الثلاثاء، في ظروف غامضة، بعدما كانا يمارسان الرياضة المائية على متن دراجة من نوع “جيت سكي” بشاطئ السعيدية.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الهالكين، اللذين يحملان الجنسية المغربية والفرنسية، كانا قد دخلا رفقة آخرين خطأ إلى المياه التابعة للجزائر على مستوى “مرسى بن مهيدي”، ليتعرّضا لإطلاق نار من قبل حرس الحدود الجزائري. حيث انطلق الشبان من الميناء الترفيهي للسعيدية في رحلة على متن دراجات “جيت سكي” نحو منطقة “رأس الماء” التابعة لإقليم الناظور، غير أنه في طريق عودتهم نحو السعيدية ظلوا مسارهم ودخلوا المياه الجزائرية.
وعلق الناطق الرسمي بإسم الحكومة في سؤال صحفي وجه إليه بخصوص الحادث ضمن الندوة الصحفية المنظمة في أعقاب المجلس الحكومي ، أن هذه الواقعة تدخل في إختصاص القضاء ، دون أن يقدم أي إضافات في الموضوع .
وكانت تقارير قد اكدت استقبال المستشفى الإقليمي ببركان جثتين، فيما لم يظهر أثر إثنين آخرين. هذا في الوقت الذي يجري فيه التحقيق من طرف عناصر الدرك الملكي بالسعيدية وبركان في الواقعة بأمر من النيابة العامة المختصة.
لقد طفح الكيل و لا يجب السكوت على هده الجريمة الشنعاء اين هو الاسلام الدي يجمعنا انها جريمة ان ترمى شخص برىئ بالرصاص انه فعل جبان ملىئ بالحقد و الكراهية حسبنا الله و نعم الوكيل
شكرا لكم
شكرا لكم
علي الثيقة التي اوضعتها في يا
من قتل نفسا بلا حق كمن قتل الناس جميعا.. يجب معاقبة هذه الدولة النازية العدوانية و محاربتها بارواحنا و بكل ما اوتينا من قوة… لا يمكن التساهل في هكذا مواقف.. و الا سوف نصبح لقمة صاىغة في فم العدو…
اين فرنسا واين تدخل فرنسا في مقتل فرنسيين ازدادا في فرنسا ويحملان الجنسية الفرنسية. ما ذنبهم لعدم التدخلات الفرنسية. ذنبهم انهم من جذور مغربية. اذن ما هو الضمان التي تعطيه فرنسا للفرنسيين ذوي الجذور الافريقية إن اصابهم مكروه في الخارج.
سبحان الله المغاربة ينقدون الجزائريين من الغرق وفي المقابل الجزائريين يقتلونهم .
أين خفر السواحل المغربي. كيف يمر الشباب دون رؤيتهما وتحذيرهما.
عزاءنا واحد من كل المغاربة في العالم الى مقتل الشابين المغدورين العزل فهذه. العملة شنيعة ممن ارتكبها في حقهم وتجرأ على فعلها فهنا نعرف الفرق بين المغرب والجزائر المغرب دولة مؤسسات ودولة القوانين والدبلوماسية والجزائر دولةالهمجية والعجرفة هل يعقل ان الدولةدون تحقيق ان تعطي امر باطلاق النار على من دخل مياهها الاقليميةمثلا اسبانيا ياك الناس ديال الهجرةلان عندهم دولة يهاجر اليهااما انتم لما يهاجر عندكم الناس فكيف تتعامل اسبانيا مع المهاجرين تطلق عليهم الرصاص لا بل تحقق معهم لانها دولة دات سيادة المغرب كم من مرة دخلت مياهها سفن بحرية يتعامل معها خفر السواحل المغربية بحنكة واحترافية وجدية ودبلوماسية امنيةويحجزها للبحث في الامر حتى يتبين ان الامر وقع عن الخطأ فيخلى سبيلها لان الدولة دات سيادةمؤسساتية تحترم المواتيق الولية والعالمية فالفرق بيننا وبين الجزائر واضح جلي كعين الشمس هاهما الافارقة دخلوا لاجئين الى المغرب هاهما معززين مكرمين كاين منهم اللي بنى اسرة واندمج في المجتمع المغربي هل ضربناهم بالرصاص ايها الهمج المتعجرفين اين مؤسساتكم للدولة الجزائرية كيف تحكمون دولتكم بالهمجية والله من قتل اعزلا فهو جبان خواف حتى من ظله لانه لا يتق في نفسه ولا بقدرته على مواجهة اموره بحنكة وتقنية واحترافية لقد تبين ان المغرب عريق بتاريخه وان الجزائر لا تاريخ لها ولا عراقة لها بل هي تنظر الى الشعوب وتنقل منهم فلا تصيب الهدف لاقامة كيانها رحم الله الملك الحسن الثانيفل ينظر الناس مع من حشرنا الله في الجوار رحم الله الشابين العزلين ونلتمس من المجتمع الدولي ان يوقف هذه الدولة الارهابية عن حدها والمغرب يجب عليه متابعة من امر بالقتل الفوري دون تحقيق لانهم ضيوفنا ويجب علينا متابعة من آذاهم. والسلام.
نحن المغاربة نخاف من كل الدول لما لا تنهضو جميعكم لنسترجع دم إخواتنا. ماتو هبائا منتورا
خرق سافر لجميع القوانين والاعراف الدولية ماقام به عسكر الجزاير الواجب تقديمهم إلى العدالة .