أكدت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أن قطاع الصيد البحري نجح منذ إعلان حالة الطوارئ الصحية بالمملكة لمواجهة حائجة كورونا، في الحفاظ على أنشطته وإنتاجه، حيث استمر النشاط على طول سلسلة القيمة، مما سمح بتموين منتظم وكاف للسوق بالمنتوجات الغذائية البحرية.
وأوضحت الوزارة في بلاغ لها أوردت تفاصيلة وكالة المغرب العربي للأنباء، اليوم الخميس، أن تعبئة الصيادين في جميع جهات المملكة، وكذلك جميع المهنيين، مكنت من الاستمرار بالعمل بشكل عادي على طول سلسلة الإنتاج من سافلة إلى عالية السلسلة، بالإضافة للحفاظ على توازن السوق.
وأشار المصدر ذاته أن سوق المنتجات السمكية اتسم، بزيادة العرض من الأسماك الطازجة والمجمدة بفضل تعبئة الصيادين، الذين حافظوا على نشاطهم، وكذلك تعبئة مختلف الفاعلين في القطاع. حيث لم يتم تسجيل أي انقطاع أو نقص في المنتجات الغذائية البحرية، كما تمكن القطاع من الحفاظ على التزاماته وأنشطته التصديرية.
وأكدت الوزارة أنه من أجل الحفاظ على هذه الدينامية وهذه المكاسب، يجب أن تستمر هذه التعبئة وتتعزز مع جميع الفاعلين في قطاع الصيد، مع تجدد النشاط عبر مختلف مراحل ووحدات سلسلة القيمة بنهاية رمضان ومع عيد الفطر.
وأبرزت أن هذه الدينامية المتجددة، التي يعد مختلف الفاعلين مدعووين للانخراط فيها، ستمكن من ترسيخ أداء وقدرات التكيف والتدخل في هذا القطاع، والتي تم إظهارها خلال هذا السياق الاستثنائي وغير المسبوق.
وخلص بلاغ الوزارة إلى أنه يبقى مختلف الفاعلين مدعوين للحفاظ والرفع من اليقظة من أجل إرساء التدابير الصحية اللازمة، التي تفرضها المخاطر الصحية المرتبطة بوباء كورونا.
لا افهم في بعض الاحيان توجه منبركم هل انتم في جانب البحري المقهور ام في جانب المستثمر الشره اجدكم فر هدا المقال تتكلمون على حفاظ قطاع الصيد البحري على انشطته و إنتاجه و في مقال اخر على تازم الوضعية بالداخلة نتيجة اصابات في صفوف الوافدين على المدينة من البحارة القادمين من خارج الجهة
الا تروز ان لهده القرارات المتمثلة فيما يسمى الدفع بالاقتصاد الوطني ما هو الا قرار بإقبار الاقتصاد الوطني لما له من انعكاس سلبي على سيرورة العمل بمدينة الداخلة ان الجشع في تشغيل باخرتين اضافيتين لغاية في نفس يعقوب قد تسبب في ادخال مدينة تنتج نصف مصائد المملكة حالة الركود و الخوف و شلل تام لباقي البواخر التي كانت تشتغل في طمأنينة
اليوم سوق الهراويين للسمك بالجملة ظهرت فيه خلال التحاليل المخبرية ازيد من15حالة اولية ومازال التحاليل مستمرة لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم