عندما تأسست دار البحار سابق البعض من المتنفذين ليكونوا على رأسها و تسييرها و لكن كان الهاجز الأهم لهم هو أن يتقدموا للسلام على جلالة الملك ،و بعدها قامت القيامة في هذه الدار بالتسيب من أناس هم مسيرون في الأوراق و بس لكن الحقيقة أنهم لا تتوفر فيهم رائحة المسؤولية و النزاهة ، اسم الدار دار البحار فمادا قدمت هذه الدار للبحار ، أين هي جمعية أصدقاء الميناء لماذا اليوم يخرجون بتوصية اقتطاع من المراكب أليس من الأجدر أن يعلنوا الافلاس و يتركوا البحار ليتحمل المسؤولية في التسيير و التذبير أين هم أولائك الذين تسابقوا للسلام على جلالته ،لماذا لا يضخون أموالا من مداخيل مراكبهم و تجارتهم لمادا يعولون اليوم على السيطرة على صندوق الاعانات ليأخدوا ماليته في دار لا تسمن و لا تغني البحار من جوع ،
بقات غا في الجبوه و الخوا الخاوي ، من المفروض أن يراسل أحدهم الديوان الملكي بشأن هذه الخروقات و يقول الحقيقة الغائبة ، لقد كدبوا على جلالته في مشروع فاشل لا ينتفع منه البحار بتاتا
هده هي نتيجة سوء التسيير و التدبير العشوائي لمؤسسة اسست لصالح البحار المسكين الغالب على امره
غياب الشفافية و المحاسبة من اسباب افلاس المؤسسات التي تتعرض للنهب والسلب من طرف اناس لاهم لهم سوى خدمة اغراض شخصية وما اكثرهم في هدا الزمان
عندما تأسست دار البحار سابق البعض من المتنفذين ليكونوا على رأسها و تسييرها و لكن كان الهاجز الأهم لهم هو أن يتقدموا للسلام على جلالة الملك ،و بعدها قامت القيامة في هذه الدار بالتسيب من أناس هم مسيرون في الأوراق و بس لكن الحقيقة أنهم لا تتوفر فيهم رائحة المسؤولية و النزاهة ، اسم الدار دار البحار فمادا قدمت هذه الدار للبحار ، أين هي جمعية أصدقاء الميناء لماذا اليوم يخرجون بتوصية اقتطاع من المراكب أليس من الأجدر أن يعلنوا الافلاس و يتركوا البحار ليتحمل المسؤولية في التسيير و التذبير أين هم أولائك الذين تسابقوا للسلام على جلالته ،لماذا لا يضخون أموالا من مداخيل مراكبهم و تجارتهم لمادا يعولون اليوم على السيطرة على صندوق الاعانات ليأخدوا ماليته في دار لا تسمن و لا تغني البحار من جوع ،
بقات غا في الجبوه و الخوا الخاوي ، من المفروض أن يراسل أحدهم الديوان الملكي بشأن هذه الخروقات و يقول الحقيقة الغائبة ، لقد كدبوا على جلالته في مشروع فاشل لا ينتفع منه البحار بتاتا