صرح ربان المركب الذي تعرض لإطلاق وابل من الرصاص المطاطي على مشارف سبتة المحتلة لمواقع إخبارية محلية ، أن ” ما حدث ليلة الجمعة السبت لم يسبق أن عاشه مراكب صيد السردين حيث ذات القوات كانت تركز ضرباتها على قمرة القيادة لإصابة ربان المركب مباشرة
وأوضح أنه ” كان يزاول مهامه على بعد 13.5 ميل غرب ميناء المضيق، بمنطقة بحرية، معروفة بوفرة الأسماك السطحية”.
وأضاف أن ” خفر السواحل التابعة للحرس المدني الاسباني عادة ما يعاينون المراكب التي تصطاد قرب سبتة المحتلة، لكن دون أن يطلقوا عليهم الرصاص” مستغربا لما وقع يوم الجمعة الآخير.