باتت كميات هائلة من الأسماك تسوق عشوائيا كل يوم بفاس والضواحي، دون أن تخضع لأبسط شروط المراقبة الصحية.
وأوضحت جريدة الأخبار في عددها الصادر أمس أن هذا الوضع كرسه افتقاد المدينة لسوق السمك الذي يتولى ضبط عمليات توزيع وتسويق هذه المادة الغذائية في ظروف سليمة، ودون أي مضاربة في الأثمان، أو مس بصحة المستهلك من حيث جودتها وطراوتها.