آسفي .. مندوبية الصيد ترسم الخطوط العريضة لموسم الأخطبوط بالمنطقة

1
Jorgesys Html test

دعت  مندوبية الصيد البحري بميناء آسفي في إعلان لها، أرباب وبحارة الصيد التقليدي الذين ينشطون بسواحل الدائرة البحرية إلى ضرورة الالتزام الكلي بمجموعة من التدابير والإجراءات، الرامية لإنجاح موسم صيد الأخطبوط الشتوي.

وحافظت مصالح المندوبية على إلزام الأطقم البحرية بالتصريح بالمصطادات بخافرة إنقاذ الأرواح البشرية الحوز رغم الأصوات المعارضة لتسخير الخافرة لهذه العملية. فيما أكد إعلان المندوبية على أن التصريح بحجم الأخطبوط المحصل في الرحلات البحرية سيتم طيلة أيام الأسبوع، عدا يوم السبت،  مع التأكيد على ضرورية احترام السقف الأعلى لمصطادات الأخطبوط المحددة في 300 كيلوغرام طيلة شهر يناير . 

وتشمل الإجراءات التنظيمية المزمع اعتمادها،خلال موسم الأخطبوط الشتوي،  توقيت التصريح بحجم مصطادات الأخطبوط، الذي  سيكون انطلاقا من الساعة الرابعة زوالا، و إلى غاية الساعة العاشرة ليلا، مع التشديد على  استعمال الصناديق العازلة للحرارة التي تم تسليمها لهدا الخصوص، إلى جانب منع تخزين الأخطبوط في مخازن البحارة.

و تراهن مندوبية الصيد البحري من خلال مجموعة من الإجراءات المعتمدة  لتنظيم أنشطة الصيد خلال الموسم الشتوي للأخطبوط،  بما يضمن ضمان  مرور الموسم في ظروف جيدة في استهلاك الكوطا المحددة للدائرة البحرية في حدود 800 طن، بشكل  يقطع مع الفوضى والعشوائية والظواهر السلبية، ويفسح المجال للمعاملات الشفافة و المنافسة الشريفة بين الفاعلين .

Jorgesys Html test Jorgesys Html test

تعليق 1

  1. أعلنت وزارة الصيد البحري استئناف نشاط الموسم الشتوي للبيع والشراء في أوراق الأخطبوط. هذه الأوراق تباع اليوم في الأسواق السوداء مثل اوراق قطر عند اصحابها ب 30 درهما للكيلو في كل من الشمال والوسط والجنوب وقيل ارتفع الثمن …….
    ركزو جيدا عندما يصرح المعهد ان المنتوج في غير صحة للمشي على اقدامه ويحتاج إلى مقويات وفي نفس الوقت تمنح الوزارة الوصية الأطنان إلى قرى غير مهيكلة وموانئ الصيد هاجروا منها المراكب، واغلبها بيعت إلى مناطق مثل زاكورة وتافلالت ما الفائدة والقصد من الكم المرتفع في زيادة الكوطا فتفسير الواضحات من المفضحات …..حان وقت المحاسبة بين الإدارة والمهنيين أرباب وربابنة وتجار ، للمحافظة الحقيقية على التزام الصيد والبيع والشراء القانوني والتصريح من غير شرف أين هو الشرف ….

أضف تعليقا

الرجاء إدخال تعليقك!
الرجاء إدخال اسمك هنا