ذكرت مصادر مهنية في إتصال مع البحرنيوز أن بحارين يعدان في عداد المفقودين على متن قاربا للصيد التقليدي قبالة مياه البويردة مند يوم الأربعاء الماضي.
وأوضحت المصادر أن القارب الذي يحمل إسم بوعيشة كان قد إنطلق في رحلة للصيد يوم الأربعاء 23 ابريل الجاري من نقطة الصيد لبويردة، غير أنه لم يعد مند ذلك الحين حيت قام مالك القارب بإخطار سلطات لبويردة بالموضوع يوم الخميس الماضي غير ان سفينة إنقاد الأرواح البشرية لم تقم بعملية تمشيطية للبحت عن القارب المفقود إلا أمس السبث لكن دون أن تكوم هناك أي نتيجة.
وتطالب عائلة البحارين المفقودين السلطات بالإستعانة بمروحية في القيام بعملية البحث أملا في العثور على القارب المفقود الذي قالت عنه المصادر أنه كان يصطاد على بعد 35 ميلا قبالة شاطئ لبويردة مسجلة أن طاقم القارب يتكون من شقيق مالك القارب وإبنه.
قالت عنه المصادر انه كان يصطاد على بعد 35 ميلا قبالة شاطئ لبويردة. لهذا فقطاع الصيد التقليدي يحتاج الى عصرنته او تطبيق في حقه قانون. 1919 ومنعه من الصيد ما فوق 3 اميال. وفرض التامين على الارواح البشرية مع توفير انقاد سريع يتماشى مع تطلبات المهنيين والعصر.
الى كاتب المقال. المرجو التحقق من الاخبار و التحري. فالقارب المذكور خرج يوم الاربعاء في رحلة صيد يوم الاربعاء 20 ابريل 2016 و لم يتم اخبار السلطات البحرية حتى يوم الجمعة تقريبا على الساعة العاشرة صباحا حيث عملت مصالح المندوبية بالداخلة على جمع المعلومات حتى يتسنى لها ان تقوم بعملية البحث بحيث خرجت خافرة الانقاد يوم السبت 23 ابريل 2016 لكن بدون جدوى لذا المرجو دائما التحقق من الاخبار و الكتابة بمهنية و شكرا
شكرا صديقي على تصحيح المعلومة فقط للإشارة فانت أكدت الخبر وهذا أمر يقول بأن كاتب المقال إستند إلى مصادر موثوقة في نقل الخبر وتحقق منه قبل نشره لأن المصداقية هي شعارنا ذاخل موقع البحرنيوز.
أكيد اننا أخطأنا في وضع التاريخ المرتبط بيوم الأربعاء وهذا أمر وارد ونعتدر عليه لعموم قرائنا ، غير أن مالك القارب أكد أنه قد قام بإخطار سلطات البويردة يوم الخميس حسب إشارته. لكن مهما كان وقت الإخطار فالأمر يتعلق بأرواح بشرية ويجب بدل المستحيل في العثور على البحارين وإعادتهما سالمين إلى البر وهذا هوالمطمح سواء تعلق الأمر بنا كصحافين أو بقرائنا بمختلف مشاربهم المهنية . صدقنا أننا سنسعد كثيرا حين يصلنا خبر إلعثور على القارب وإنقاد طاقمه كما نسعد الآن بتأكيد المعلومة وتصحيح الشكل.